الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة    الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية    234 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى    مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى    برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    قوات الاحتلال تقتحم قرى في محافظة جنين    الخارجية الأميركية: التقارير عن مقابر جماعية في غزة مقلقة    الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع    استشهاد شاب وإصابة آخرين برصاص قوات الاحتلال في أريحا    مسؤول أممي: اكتشاف مقبرة جماعية في قطاع غزة "مثيرة للقلق" وندعو لتحقيق "موثوق"    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان  

ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان

الآن

( حملات المقاطعة العربية والدولية تنجح في فرض مزيد من العزلة على سياسة حكومة الاحتلال )‎

دعا المكتب الوطني للدفاع عن الأرض الحكومة الفلسطينية الى التعامل بالمثل ردا على قرار حكومة الإحتلال الإسرائيلي بمنع منتجات الألبان الفلسطينية من الدخول إلى القدس، ودعاها الى  تفعيل قرارها بمنع إدخال منتجات خمس شركات اسرائيلية من دخول أسواقنا، وهي (شركات الألبان تنوفا وشتراوس وتارا، وشركة زغلوبك للحوم، وشركة تبوزينا للمشروبات) وتكليف الجهات المختصة التأكد من خلو الاسواق الفلسطينية من منتجات تلك الشركات والثبات على الموقف وعدم التراجع عن القرار تحت كل الظروف واتخاذ إجراءات رادعة ضد الذين بقومون بتهريب دخول منتجات هذه الشركات الاسرائيلية ، بعد أن  منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي مجددا منتجات الألبان الفلسطينية من الدخول إلى القدس، ويشير كتاب قامت الإدارة المدنية بإرساله يوم 7-10-2016، لمنشآت اقتصادية فلسطينية بأن التعليق المؤقت من قبل المحكمة الإسرائلية لقرار المنع السابق قد انتهى مفعوله، وبالتالي تم منع المنتجات الفلسطينية من دخول القدس .

في الوقت نفسه أكد المكتب الوطني على ضرورة دعم المنتج الوطني ورفض دخول المنتج الإسرائيلي للسوق الفلسطيني وخاصة بعد النتائج التي اعلن عنها عن تلوث المنتجات الإسرائيلية التي تدخل الى السوق الفلسطيني حيث كشف مختصون، خلال مؤتمر صحفي عقده مركز العمل التنموي/ معا، للكشف عن المواد السامة الموجودة في السلع الغذائية الإسرائيلية المسوقة في فلسطين، بحضور عدد كبير من الصحفيين، عن احتواء سلع غذائية إسرائيلية على مواد سامة وخطيرة على صحة الإنسان،وتمت الإشارة بان وزارة الصحة فحصت من 10 إلى 12 ألف عينة من كافة أنواع الأغذية المصنعة، و القيام بالفحوصات الميكروبية لعدد من البكتيريا بالإضافة الى الفحوصات الكيماوية. وفي الفحوصات التي أجريت في العام 2015 حتى 30 من شهر يوليو 2016 تم فحص 2200 من العينات كشفت الفحوصات أن نسبة التلوث في المنتج الإسرائيلي تصل الى 18%، في حيث أن التلوث بالمنتج الفلسطيني 10%. ومن جانبه قال مدير معهد الدراسات والاعلام البيئي في مركز معا، جورج كرزم، إن شركات أغذية إسرائيلية مثل "تنوفا" و"طيرة تسفي"، و"هود حيفر"، و"زوغلوبك"، و"يوطفاتا"، و"شتراوس"، و"ماما عوف"، و"طيرا"، تخفي كميات من الأدوية والهرمونات التي سمنت بها الحيوانات قبل أن تصل إلى المستهلك. ولفت إلى ان تقرير "مراقب الدولة الإسرائيلية" كشف بأن المصالح التجارية الإسرائيلية تدوس مصالح صحة الجمهور الإسرائيلي من خلال تسمين الدواجن بالزرنيخ السام بالمضادات الحيوية.وأوضح أن كميات كبيرة من علب الطحينة (طحينة الأمير)، وسلطات الحمص (شمير)، ملوثة بــ"السالمونيلا" التي تؤدي الى تلوث حاد بالإضافة الى حبوب الصباح الإسرائيلية وخاصة رقائق الذرة "كريوت نوجات" من انتاج شركة "تلما" الإسرائيلية كما أن أحد خطوط انتاج شركة "أوسم" وجد آثار "السالمونيلا" فيها.

وقد جاءت حملات المقاطعة العربية والدولية لتفرض مزيدا من العزلة على سياسة حكومة الاحتلال ولتدفع وزارتي الاقتصاد والزراعة في إسرائيل، الى الاعداد لخطط جديدة لبيع وتصريف منتجات المستوطنات المتضررة من حملة المقاطعة التي نجمل ابرز فعالياتها على النحو التالي : 

فلسطينيا:استنكرت حملة المقاطعة للاحتلال الإسرائيلي لقاء محمود الهباش مستشار الرئيس محمود عباس للشؤون الدينية وقاضي قضاة فلسطين قبل أيام مع حاخامات يهود، في بيت رئيس الكيان الإسرائيلي "روبي ريفلين" في القدس المحتلة في إطار ما يُسمى بحوار الأديان.واعتبر بيان صادر عن الحملة أن تصرف الهباش "يمثل ضربة قوية في خاصرة جهود مقاطعة دولة الاحتلال التي تشهد زخماً غير مسبوق على المستوى العالمي، كما أنها تشكل اعتراف فلسطيني بكون القدس عاصمة لدولة الاحتلال، وتنازلاً مجانياً عن حق أساسي من حقوق شعبنا".

واستنكرت الحملة النسائية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية في بيان لها الحملة الصهيونية العنصرية التي تتعرض لها الأكاديمية الفلسطينية الدكتورة رباب عبد الهادي، والتي تتعرض لحملة افتراءات ظالمة ومنظمة من قبل المنظمات الصهيونية في الولايات المتحدة الأميركية، ومن قبل أوساط سياسية مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالمؤسسات الصهيونية والأمنية الحاكمة في دولة الاحتلال،وذلك بسبب نشاطها الفعال والمتميز في حملات مقاطعة الاحتلال ومنتجاته.ودعت الحملة النسائية كافة أبناء وبنات شعبنا في الداخل والخارج، إلى ضرورة التضامن وبشكل واسع وفعال مع الناشطة عبد الهادي، التي تتعرض لحملة تشويه وافتراءات بسبب نشاطاتها في دعم الجامعات الفلسطينية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ودورها في حملات المقاطعة، وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات على إسرائيل ال BDS، ضمن نشاطها الوطني الدائم من أجل تحقيق العدالة في فلسطين، ورفع الظلم عن ابناء وبنات شعبنا.

هذا وعقدت الحمله النسائية لمقاطعة البضائع الاسرائيلية لقاءا موسعا مع كافة مكونات الحملة من المؤسسات والمراكز النسويه بمقر الاتحاد العام للمراة الفلسطينية وتم تدارس برنامج تفعيل نشاطات الحملة النسائيه وخاصه بظل افتتاح الموسم الدراسي للمدارس والجامعات حيث التركيز على الجيل الشاب والاطفال بالوعي بثقافة مقاطعة الاحتلال من بضائع وفكر واقتصاد وثقافة والعمل مع كلية الاعلام بجامعة النجاح لتحفيز طلبة الكلية لاعداد افلام وسبوتات داعمه للمقاطعه بوعي للمواطن والتي تاتي ضمن مساقات ومتطلبات الكليه والعمل مع المدارس ضمن لقاءات توعيه وعرض مسرحيات وافلام وثائقيه تعمل على الوعي وترسيخه للجيل القادم والعمل على استمرار حملة من بيت لبيت التي اطلقت من قبل الحميله منذ شهرين والتي انطلقت من البلدة القديمه بنابلس والتعامل مع اصحاب المحلات لتحفيزهم على عدم التجاره ببضائع الاحتلال قدر المستطاع
وحذرت اللجنة الوطنية للحملة النسائية لمقاطعة البضائع الإسرائيلية من خطورة  ما رشح من اتصالات شبه رسمية بمؤسسات وشخصيات نسائية فلسطينية ودعوتهن للمشاركة في مدينة أريحا في "مسيرة تطبيع مشتركة للنساء الفلسطينيات والإسرائيليات" تحت عنوان "النساء يصنعن  السلام " . ودعت اللجنة في بيان لها"نساء فلسطين الباسلات و جميع الأطر والمؤسسات النسائية الفلسطينية، إلى التصدي لمحاولات التطبيع بالمزيد من تفعيل دورها في مقاطعة إسرائيل ومقاطعة البضائع الإسرائيلية".

دوليا: يشهد الشارع الأميركي ومؤسسات مدنية وسياسية أميركية مؤثرة تحركات تدعو إلى تفعيل مواجهة السياسات الإسرائيلية المعرقلة لعملية السلام، من خلال مقاطعة البضائع المنتجة في المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهو ما لم يكن معهوداً في الحياة السياسية الأميركية في السابق. ولعل من أبرز مؤشرات تنامي ظاهرة المعارضة للاستيطان الإسرائيلي انتقالها إلى نخب أميركية يهودية في تيار اليسار، من خلال توقيع مجموعة من المثقفين الأميركيين البارزين عريضة تطالب بمقاطعة كافة البضائع الإسرائيلية المنتجة في المستوطنات اليهودية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967. وتضمنت لائحة الموقعين على عريضة المقاطعة 84 شخصية ثقافية بينهم روائيون وسينمائيون أميركيون ودعت العريضة، إلى مقاطعة كل ما يصدر من المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وأية استثمارات تعزز الاحتلال،كما تدعو الرسالة الإدارة الأميركية إلى استبعاد المستوطنات من المزايا التجاريةالممنوحة للشركات الإسرائيلية، وتجريد كل هذه الكيانات في الضفة الغربية من الإعفاءات الضريبية الممنوحة للمنظمات غير الربحية في الولايات المتحدة
طالب مجلس الكنائس العالمي والمجلس الوطني للكنائس المسيحية في الولايات المتحدة في بيان مشترك بإنهاء الإحتلال الإسرائيلي والحصار الغاشم على قطاع غزة، واحترام الحق في "اتخاذ إجراءات ديمقراطية ولا-عنفية من أجل العدالة والسلام"، في إشارة للحق في تبني تكتيكات المقاطعة.وجاء ذلك خلال إجتماع عقده السكرتير العام لمجلس الكنائس العالمي وأعضاء المجلس الوطني للكنائس المسيحية في فيرجينيا، بمشاركة أكثر من 60 ممثلاً عن الكنائس والمنظمات ذات الصلة الكنسية من جميع أنحاء العالم، حيث ناقشوا الحق في المساواة والعدالة، وضرورة العمل من أجل إحلال السلام في الأرض المقدسة.
كما طالب الممثل الأعلى لـمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الأمير زيد بن رعد المنظمة الدولية  بمقاطعة الأعمال التجارية التي تنفذها "إسرائيل" في بالضفة وشرق القدس وهضبة الجولان. ونقل عن الأمير زيد بن رعد مطالبته بإصدار قائمة سوداء خاصة بالمشاريع التجارية والمؤسسات الاقتصادية الإسرائيلية والدولية التي لديها فروع بالمناطق المذكورة،من أجل مقاطعتها.وتشمل القائمة المصارف الإسرائيلية التي لديها فروع في المستوطنات بالضفة.
وتبنّى مجلس بلدية "إيفري سور سين" الفرنسية نداءً يدعو إلى مقاطعة البضائع الإسرائيلية، في خطوة وصفت بالمهمّة والأولى من نوعها في فرنسا.وقد نشر على موقع يوتيوب مقطعٌ مصور يُظهر تصويت مجلس بلدية "إيفري سور سين" التي تقع شمال ضاحية العاصمة باريس، على مشروع قرار المقاطعة والذي جاء بغالبية الأصوات.وركزالحاضرون في جلسة مجلس البلدية على ضرورة مقاطعة إسرائيل أكاديمياً واقتصادياً ودبلوماسياً وسياسياً رداً على استمرار إسرائيل في حصارها لغزة وإجراءاتها العنصرية بحق الشعب الفلسطيني واحتلالها لفلسطين.

عربيا : نفذت حركة BDS( الأردن) سلسلة من الفعاليات المحلية احتجاجا على الاتفاقية التي وقعتها الحكومة الأردنية لشراء الغاز من الإحتلال الإسرائيلي عبر شركة نوبل الأمريكية، والتي تمثلت بتنظيم سلسلة بشرية أمام شركة الكهرباء الأردنية
 وشكل النشطاء سلسلة بشرية للتعبير عن رفضهم لهذه الاتفاقية رافعين شعارات تطالب حكومة بلادهم بالتراجع عن الاتفاقية وإلغاء كافة المعاهدات والمواثيق مع العدو الصهيوني. 
وقد سبق هذه الفعالية ايضا استفتاء شعبي صامت عبر فيه المواطنون عن رفضهم للاتفاقية من خلال إطفاء الأضواء لمدة ساعة  ومسيرة شعبية حاشدة شارك فيها الآلاف من مختلف أطياف الشعب الأردني.
وفي لبنان صرّحت عضو حملة “مقاطعة داعمي "إسرائيل" في لبنان” سماح إدريس، أن الحملة استطاعت منع عرض فيلم إسرائيلي في مهرجان بيروت العالمي للسينما.وكان المهرجان الذي ترعاه وزارة الثقافة اللبنانية وجهات أخرى، بصدد عرض فيلم "أمور شخصية" خلال شهر تشرين أول الجاري، بالرغم من تبليغ القائمين على المهرجان، بأن هذا الفيلم هو إسرائيلي وليس فلسطينيًا، بحسب شهادة مخرجته، إلا أن استطاعت الحملة إلغاء العرض،يذكر أن فيلم “أمور شخصية” للمخرجة مهى حاج، من مدينة الناصرة المحتلة، إلا أن تمويل الفيلم كان من مصادر إسرائيلية، حسبما أفادت مها، التي لا ترى مشكلة في ذلك حسب تعبيرها.
وفي قطر رفض ناشطون قطريون على مواقع التواصل الاجتماعي مشاركة فريق إسرائيلي في مسابقة كأس العالم للدراجات الهوائية التي تستضيفها الدوحة بين 9-16 أكتوبر الجاري وغردوا رفضًا لهذه المشاركة.
وكانت الدوحة قد شهدت، الأحد، انطلاق منافسات مونديال الدرّاجات الهوائية لأول مرة في منطقة الشرق الأوسط، إذ يتنافس فيها ألف رياضي ورياضية يمثلون 75 دولة على 12 لقبًا عالميًا،وغرد ناشطون من مختلف الفئات على موقع " تويتر"، رفضًا لاستقبال فريق الاحتلال، وطالبوا بأن تحذو قطر حذو ماليزيا التي رفضت قبل أشهر استضافة "كونغرس الفيفا"، بسبب مشاركة الاحتلال.

اسرائيليا: أعدت وزارتا الاقتصاد والزراعة في إسرائيل، خطتين لبيع وتصريف منتجات المستوطنات المتضررة من حملة المقاطعة الدولية المعروفة باسم BDS. حيث اتفقتا على دعم المستوطنات لمواجهة المقاطعة الدولية من خلال توفير دعم لخمسين شركة تعمل داخل المستوطنات بالضفة لبيع مساعدتها عبر الانترنت في جميع دول العالم، وترويج البضاعة لليهود في دول العالم، وخاصةً أميركا وحثهم على شرائها لمواجهة المقاطعة الدولية. أما الخطة الثانية فتعتمد على بيع المنتجات الزراعية من مستوطنات الضفة لدول شرق أوروبا واسكندفانيا، بدلا من دول الاتحاد الأوروبي التي تعمل تعزيز المقاطعة.
وحذر "مركز يروشليم لدراسة المجتمع والدولة"، والذي يرأس مجلس إدارته دوري غولد وكيل وزارة الخارجية الإسرائيلي، في تقدير موقف صادر عنه، من دلالات البرنامج الأيديولوجي والسياسي الذي تبنته منظمة Black Lives Matter (حياة السود مهمة)، والتي تعد من أكبر التنظيمات التي تمثل السود في أميركا الشمالية. واعتبر المركز أن برنامجها "يتماهى مع الخط الدعائي الفلسطيني"، و"يتطابق مع أهداف حركة المقاطعة الدولية". حيث أشار إلى أن المنظمة أعدت حملات دعائية تهدف إلى وقف الاستثمارات الأميركية في الصناعات العسكرية الإسرائيلية،ووفقاً للمركز، فإن المنظمة أعدت حملات لإجبار شركة "جي 4 أس" على وقف تعاونها مع مصلحة السجون الإسرائيلية.و تخطط المنظمة لشن "نضال" ضد التشريعات التي أقدمت عليها بعض الولايات الأميركية، والتي تنزع الشرعية عن أنشطة حركة المقاطعة الدولية.
ويقود رئيس الائتلاف الحكومي النائب عن الليكود، دافيد بيطون، مبادرة لتقديم مشروع قانون يمنع بموجبه كل من يحمل المواطنة الإسرائيلية الدعوة لفرض عقوبات على إسرائيل في الهيئات والمؤسسات الدولية ويفرض مشروع القانون المحتمل منعًا على الإسرائيليين من الظهور في المؤسسات الدولية التي تملك 'صلاحيات إجرائية'، مثل مجلس الأمن الدولي، والطلب منها فر ض عقوبات على إسرائيل، ومن يتجاوز القانون سيتم تجريده من المواطنة الإسرائيلية.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024