الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة    الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية    234 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى    مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى    برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    قوات الاحتلال تقتحم قرى في محافظة جنين    الخارجية الأميركية: التقارير عن مقابر جماعية في غزة مقلقة    الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع    استشهاد شاب وإصابة آخرين برصاص قوات الاحتلال في أريحا    مسؤول أممي: اكتشاف مقبرة جماعية في قطاع غزة "مثيرة للقلق" وندعو لتحقيق "موثوق"    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان  

ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان

الآن

"وردة أريحا".. جديد الكاتب أسامة العيسة

صدرت عن مكتبة كل شيء في مدينة حيفا رواية جديدة للكاتب أسامة العيسة بعنوان (وردة أريحا) في نحو 500 صفحة من القطع المتوسط.

وكتب الناشر على صفحة الغلاف الأخير للرواية التي تستكشف التقاليد في برّ القُدْس: "في عام 1939، هوى على رأسها بآلته الحادة. واحدة من نساء هذا الجانب مِن المتوسط، الكثيرات اللواتي ما زلن يُقتلن منذ سنوات لا نعرف عددها.

يستكشف الكاتب التقاليد المرتبطة بمريم العذراء والخَضِر الأخضر، وعلاقة الإنسان الفلسطينيّ بالطَّبِيعَة وما وراءها، في برّ القُدْس الجنوبي، خلال النِّصْف الأول مِن القرن العشرين، في رواية حول جريمة قتل امرأة، تظللها الظروف المحيطة في وطنٍ هو نفسه تُرتكب جريمة أقسى بحقه، من قوى استعمارية، ونُخب عاجزة ومتآمرة، فيُقسَّم ويحتل.

بشكل عجائبي، تُنْصف السَّماء القتيلة، ولكن مَنْ ينصف النِّساء اللواتي ما زلن يُقدَّمن قرابين على مذابح الشَّرَق؟

ولكن هل هي مجرد حكاية امرأة من شرق الحكايات؟".

وقال العيسة، إن الرواية الجديدة هي جزء من مشروعه الروائي في تقديم المكان والإنسان الفلسطينيين، بدون أوهام رومانسية، وإعادة اكتشاف الهوية الفلسطينية التي صمدت في وجه موجات الاحتلال المتعاقبة.

وأضاف لمراسلنا، بأنه استخدم في روايته عدة أساليب، من بينها السرد، وتعدد الأصوات، والفانتازيا، مقتربا من الأجواء التي سادت في برّ القدس الجنوبي، في النصف الأول من القرن العشرين الذي انتهى بالنكبة الفلسطينية، وتشريد شعبنا.

واعتبر، أن من واجب المبدع، أن يغوص عميقا في ثنايا تراثنا وتاريخنا وحكايات ناسنا، كفعل مقاومة في ظل الظروف التي تستهدف الهوية الوطنية.

وصدرت للكاتب العيسة عدة كتب أدبية وبحثية في القصة والرواية والآثار وطبيعة فلسطين، أعدّ أبحاثًا لأفلام تسجيلية عن الثقافة والسياسة في فلسطين، وحصل على العديد من الجوائز، منها: جائزة تقديرية في جائزة العودة للتأريخ الشفوي عن بحث (حكايات من بر القدس) عام 2008، وجائزة فلسطين للصحافة والإعلام (الصحافة المكتوبة-القصة الصحفية) – المركز الأول لعام 2011، الجائزة العربية للإبداع الثقافي عن رواية "المسكوبية" 2013، وجائزة الشيخ زايد للكتاب لعام 2015 عن رواية "مجانين بيت لحم".

ومن انتاجاته:

• المسكوبية، 2010
• مجانين بيت لحم، 2013
• قبلة بيت لحم الأخيرة، 2016

الطريق إلى عمانوئيل، 2003
• انثيالات الحنين والأسى (قصص)، 2004
رسول الإله إلى الحبيبة (قصص)، 2017

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024