الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع    استشهاد شاب وإصابة آخرين برصاص قوات الاحتلال في أريحا    مسؤول أممي: اكتشاف مقبرة جماعية في قطاع غزة "مثيرة للقلق" وندعو لتحقيق "موثوق"    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان    منظمات "الهيكل" تواصل حشد المستعمرين لاقتحام الأقصى وترصد مكافآت مالية لمن يذبح "القرابين" داخله    "الأشغال العامة" تباشر بإزالة آثار عدوان الاحتلال على مخيم نور شمس    انتشال عشرات الجثامين من مقبرة جماعية بخان يونس    شهيدان برصاص الاحتلال شمال شرق الخليل    الإضراب الشامل يعم محافظات الوطن تنديدا بمجزرة مخيم نور شمس    "فتح": غدا الأحد إضراب شامل حدادا على شهداء طولكرم وغزة    الصحة: 14شهيدا في مجزرة ارتكبها الاحتلال في مخيم نور شمس    عزام الأحمد يتصل ببهية وأحمد الحريري معزياً  

عزام الأحمد يتصل ببهية وأحمد الحريري معزياً

الآن

الذكرى الـ29 لاستشهاد إبراهيم الراعي في سجون الاحتلال

الذكرى الـ29 لاستشهاد إبراهيم الراعي في سجون الاحتلال

يصادف اليوم الثلاثاء، الموافق الحادي عشر من نيسان، الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد المناضل إبراهيم الراعي في سجون الاحتلال الإسرائيلي.

الراعي ابن مدينة قلقيلية ولد عام 1960، واعتقل عام 1978، ولم يكن قد تجاوز الثامنة عشرة من عمره، بعد أن انتمى للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وحكم عليه آنذاك بالسجن لمدة خمس سنوات، بتهم لم يعترف بها.

اعتقل الراعي مرة أخرى عام 86 بتهمة قتل مجموعة من جنود الاحتلال وتصفية عدد من عملائه.

لم يعترف الراعي بالتهم المنسوبة إليه، إلا أن الاحتلال حكم عليه بالسجن سبع سنوات ونصف، وبعد حوالي عام ونصف وبالتحديد في منتصف عام 1987، نقل الراعي للتحقيق في سجن "المسكوبية" بالقدس مرة أخرى، وظل صامدا، ولم يدل بأية أسرارٍ إلى أن نقل إلى سجن نابلس للتحقيق أيضا، وكعادته خرج منتصرا، ولم يدلِ بأية معلومات.

 وفي بداية عام 1988 نقل إلى عزل سجن "ايالون" ليوضع في زنزانة انفرادية، وتُمارس ضده أبشع أساليب التعذيب الجسدي والنفسي، وتم اغتياله هناك في الحادي عشر من نيسان من عام 1988، ليرحل ابراهيم الراعي جسدا، ويتعمق في ذاكرة شعبه نموذجا يُحتذى في الصمود.

وكان الشهيد قد حفر على جدران زنزانته في معتقل "المسكوبية" عام 1987 "رفاقي، قد يشنقوني وهذا ممكن، وإن شنقوني فلن يميتوني، فسأبقى حيا أتحداهم ولن أموت، وتذكروني سأبقى حيا، وفي قلوبكم نبضات".

 

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024