مجلس الأمن يصوّت غدا على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة    مع دخول العدوان يومه الـ194: شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة    فصائل المنظمة في لبنان: قضية المعتقلين ستبقى حية وعلى سلّم أولويات شعبنا وقيادته    "أونروا": عثرنا في مدارسنا بخان يونس على قنابل لم تنفجر بوزن 450 كيلو غرام    مجلس الأمن يناقش اليوم التحديات التي تواجه "الأونروا"    الاحتلال يهدم منزل أسيرين في بني نعيم شرق الخليل    يوم الأسير الفلسطيني    المجموعة العربية في الأمم المتحدة تدعو جميع أعضاء مجلس الأمن إلى التصويت لصالح طلب دولة فلسطين لعضوية الأمم المتحدة    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 33,797 والإصابات إلى 76,465 منذ بدء العدوان    "فتح" في ذكرى اعتقاله الـ23: محاولات الاحتلال استهداف القائد مروان البرغوثي لن توهن إرادته    استشهاد طفل وإصابة شابين أحدهما بجروح حرجة خلال مواجهات مع الاحتلال في نابلس    إصابات جراء اطلاق الاحتلال النار صوب النازحين عند شارع الرشيد غرب غزة    القائد مروان البرغوثي يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال    شهداء وجرحى في غارات على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة    تشييع جثمان الشهيد جهاد أبو عليا في قرية المغيّر  

تشييع جثمان الشهيد جهاد أبو عليا في قرية المغيّر

الآن

شادي أبو شخدم ستة مؤبدات وعشرين عاماً

شادي غالب محمد ياسين أبو شخدم "الحسيني" في السابعة والثلاثين من عمره، من الخليل، محكوم بالسجن المؤبد 6 مرات، إضافة إلى عشرين عاماً. اعتقل شادي في 13 نيسان 2002، بتهمة الانتماء إلى كتائب شهداء الأقصى والمشاركة في التخطيط وتنفيذ عملية "عندليب خليل طقاطقة" في نيسان من العام 2002، في مدينة القدس، أدت العملية إلى مقتل 6 إسرائيليين وإصابة 85 آخرين بجروح، ، وعدا عن الحكم بالسجن، فقد تم هدم منزل عائلته بالكامل في العام 2003. تعرض شادي إلى العديد من العقوبات، فقد تم عزله انفرادياً، وتنقل إلى العديد من السجون، وحرمه الاحتلال من تقديم الثانوية العامة عدة مرات قبل أن يسمح له بذلك، وقد التحق بجامعة القدس المفتوحة لإكمال تعليمه، واستطاع أن يستغل سنوات سجنه وأن يطور من نفسه وينمي قدراته الثقافية والسياسية، ويتقن اللغتين العربية والعبرية، وألّف كتاباً بعنوان "ثمن الحرية للثورات العربية"، ويعدّ لديوان شعري ورواية. يقول والده: ولد شادي بعد سبعة أشهر، وكان ضئيل الحجم لدرجة أن أول ملابس ألبسناه إياها أخذناها عن لعبة، لأننا لم نجد ملابس على مقاسه. وتقول والدته: "حلمت إني أحضنه، وبعدين في الحلم فتح الباب وطلع".
ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024