الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة    الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية    234 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى    مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى    برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    قوات الاحتلال تقتحم قرى في محافظة جنين    الخارجية الأميركية: التقارير عن مقابر جماعية في غزة مقلقة    الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع    استشهاد شاب وإصابة آخرين برصاص قوات الاحتلال في أريحا    مسؤول أممي: اكتشاف مقبرة جماعية في قطاع غزة "مثيرة للقلق" وندعو لتحقيق "موثوق"    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان  

ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان

الآن

الأول على أريحا.. تنظيم الوقت وتشجيع الأهل سر النجاح والتفوق

 عبد الرحمن القاسم

تنظيم الوقت والدراسة بانتظام منذ اليوم الاول للمدرسة وتشجيع الاهل، هو سر النجاح والتفوق لدى الطالب جهاد عبد الرحمن القاسم، الحاصل على المرتبة الأولى على مستوى محافظة أريحا والأغوار عن الفرع العلمي، بمعدل 99%.

وقال الطالب جهاد: واظبت على الدراسة منذ اليوم الأول، واستغللت الوقت بالشكل الأمثل، كنت أدرس بمعدل ست ساعات يوميا، ومع اقتراب موعد الامتحانات زدت فترة الدراسة قليلا.

وأضاف: نظام الثانوية العامة الجديد "انجاز" أفضل بكثير من النظام السابق، مشيرا إلى أنه يتيح للطالب تحصيل العلامات واكتساب المعرفة.

وحول النتيجة التي حصل عليها، قال القاسم: هناك حكمة تقول "من جد وجد ومن زرع حصد"، وبصراحة كانت حساباتي بناء على ما قدمت على الورقة تشير إلى أنني سأحصل على معدل ما بين 98.2% و99.2%، ولم اتفاجأ من معدلي.

وأضاف: لا اخفي سرا أنني كنت اطمح بالحصول على مركز من بين العشرة الأوائل على مستوى الوطن، وأن ارفع اسم اريحا عاليا، لكن الحظ لم يحالفني، اخفقت بعشري علامة، حيث إن معدل العاشر على فلسطين وصل إلى 99.2%.

وحول دور المدرسة والأهل، قال: بالدرجة الاولى الشكر والفضل والحمد لله عز وجل، ومن ثم للأهل والدي ووالدتي وتوفيرهما لي كل اسباب الراحة والهدوء والجو الدراسي، وحتى اختي جمانة واخي الصغير صلاح، التزما بتوفير الهدوء، كما أن الفضل ايضا يعود لمدرسة التيراسنطة، التي درست فيها منذ الروضة وحتى الثانوية.

وأضاف: هذا النجاح والتفوق له ضريبة، وهي مواصلة الجد والاجتهاد وان أحافظ على هذا المستوى وقدوتي الكثير من رجال ونساء فلسطين، واطمح أن أكون امتدادا لهم، وأن استطيع مستقبلا خدمة وطني وأبناء شعبي.

وفيما يتعلق باختيار التخصص في المرحلة المقبلة، أعرب القاسم عن رغبة بدراسة الطب البشري، وأن يصبح طبيبا مختصا يقدم كل ما بوسعه لخدمة وطنه وشعبه.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024