الطيراوي : على إسرائيل الانشغال ببيتها الداخلي بدلا من امنياتها العبثية حول اليوم التالي    وفد حركة "فتح" يطمئن على جرحى غزة في "مستشفى معهد ناصر" بالقاهرة    ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها إلى ثلاثة شهداء وسبع إصابات    غزة: شهداء وجرحى في سلسلة غارات اسرائيلية واقتحام مجمع ناصر الطبي واعتقال كوادر طبية    7 شهداء في غارة اسرائيلية على بلدة الهبارية جنوب لبنان    استشهاد شاب برصاص الاحتلال في جنين    مجلس الأمن يناقش الأوضاع في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على رفح والنصيرات وخان يونس    ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 32414 شهيد و74787 إصابة    وفد "فتح" يطلع وزير خارجية مصر على الأوضاع الإنسانية والسياسية في الأراضي الفلسطينية    ناشطون يطلقون حملة لمقاطعة شركة (intel) الأميركية لدعمها نظام الفصل العنصري الإسرائيلي    ثلاث إصابات بالرصاص خلال مواجهات مع الاحتلال في نابلس    شهداء وجرحى في سلسلة غارات وقصف مدفعي بمحيط مستشفى الشفاء ومناطق متفرقة بالقطاع    الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من مناطق متفرقة من الضفة    سبعة شهداء في قصف للاحتلال استهدف منتظري مساعدات في مدينة غزة  

سبعة شهداء في قصف للاحتلال استهدف منتظري مساعدات في مدينة غزة

الآن

استطلاع: 79.6% يؤيدون قرار السلطة الانضمام إلى المنظمات الدولية

أظهرت نتائج استطلاع للرأي صدر اليوم الثلاثاء، أن 79.6% من المستطلعة آراؤهم يؤيدون قرار السلطة الوطنية الفلسطينية الانضمام إلى المنظمات الدولية. بينما أيد 71% استمرار السلطة الفلسطينية في قرارها الانضمام إلى المنظمات الدولية حتى إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى.
وتوقع 64.2% من أفراد عينة الاستطلاع الثامن والأربعين الذي أجراه مركز استطلاعات الرأي والدراسات المسحية في جامعة النجاح الوطنية خلال الفترة الواقعة ما بين 18-20 نيسان 2014، قيام إسرائيل بالإفراج عن الدفعة الأخيرة من الأسرى والتي كان من المتوقع أن يتم الإفراج عنهم في نهاية شهر آذار، بينما 27.8% توقعوا عكس ذلك.
وتناول الاستطلاع آراء الشارع الفلسطيني في المستجدات السياسية الراهنة على الساحة الفلسطينية، من حيث المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، وحكومة الدكتور رامي الحمدالله، بالإضافة إلى إمكانية إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية وبلدية، بالإضافة إلى التأييد السياسي.
بلغ حجم عينة الاستطلاع 1360 شخصاً ممن بلغت أعمارهم 18 سنة فأكثر، وهم الذين لهم حق الانتخاب. وقد تم توزيع هذه الاستمارة في الضفة الغربية على 860 شخصا وفي قطاع غزة على 500 شخص. وتم سحب مفردات العينة بصورة عشوائية، وقد بلغ هامش الخطأ للعينة نحو ±3%، ومن جهة أخرى، فقد بلغت نسبة رفض الإجابة 1.91%.
وتوقع 65.4% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين والإسرائيليين للمفاوضات تحت الرعاية الأميركية، بينما 27.1% توقعوا عكس ذلك، بينما أيد 54.7% من أفراد العينة عودة الفلسطينيين إلى طاولة المفاوضات، بينما42.1% عارضوا ذلك.
وأيد 41.3% من أفراد العينة تمديد المفاوضات حتى نهاية العام الحالي، بينما 52.5% عارضوا ذلك.
وتوقع 87.9% فشل المفاوضات حتى إذا تم تمديدها حتى نهاية هذا العام، بينما 21.6% توقعوا نجاجها.
وأيد 51.6% الاستمرار في المفاوضات إذا ما أفرجت إسرائيل عن الدفعة الأخيرة من الأسرى، بينما 44.7% عارضوا ذلك.
ورأى 75.5% من أفراد العينة أن الطرف الإسرائيلي هو السبب في توقف المفاوضات. وتوقع 63.5% من أفراد العينة تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات.
وبينت نتائج الاستطلاع أن من أفراد العينة الذين توقعوا تدخل الولايات المتحدة والضغط على بعض الأطراف من أجل إنجاح هذه المفاوضات، أفاد 60.8% بأن يكون هذا الضغط على الطرف الفلسطيني، و 13.9% توقعوا بأن يكون هذا الضغط على الطرف الإسرائيلي، بينما 24.3% توقعوا بأن يكون الضغط على كلا الطرفين.
واعتبر 25.9% من أفراد العينة بأن الولايات المتحدة جادة في إنجاح المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، بينما 66.3% اعتبروها غير جادة في ذلك.
ونظر 88% من أفراد العينة إلى سياسية الولايات المتحدة تجاه القضية الفلسطينية بشكل عام بأنها منحازة إلى إسرائيل، و 2.6% أفادوا بأنها منحازة إلى الفلسطينيين، بينما 6% أفادوا بأنها محايدة.
وأيد 68.1% من أفراد العينة دول أخرى لرعاية المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية إضافة إلى الولايات المتحدة.
وتوقع 76.1% قيام إسرائيل بفرض عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية في حال فشلت المفاوضات بين الجانبين.
وأيد  80.4% من أفراد العينة إجراء تصويت من قبل الفلسطينيين قبل التوقيع على أي اتفاق سلام مع إسرائيل، بينما 14.2% عارضوا ذلك.
وأيد 31.3% من أفراد العينة مبدأ حل الدولة الواحدة، والتي يتمتع فيها كل من الفلسطينيين والإسرائيليين بالمساواة، بينما 62.8% عارضوا ذلك.
واعتبر 26.8% من أفراد العينة أنفسهم بأنهم متفائلون في نجاح عملية السلام بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، بينما اعتبر 68.7% أنفسهم بأنهم متشائمون.
وأيد 56% من أفراد العينة القيام بمقاومة شعبية غير عنيفة وغير مسلحة، بينما 37.4% عارضوا ذلك.
وأيد 33.3% من أفراد العينة حل السلطة الفلسطينية في حال فشلت مفاوضات السلام الجارية الآن، بينما 59.3% عارضوا ذلك
وأفاد 49.2% من أفراد العينة بأنهم متفائلون من تطبيق اتفاق المصالحة الفلسطينية خلال وقت قريب، بينما 46% أفادوا بأنهم متشائمون.
واعتقد 64.2% بأن الظروف العربية والدولية المحيطة تحتم على إجراء مصالحة وطنية بين حركة فتح وحركة حماس.
واعتقد 54.6% بأن حكومة رامي الحمد الله قادرة على تسيير الأوضاع في الضفة الغربية، إذا ما فرضت إسرائيل عقوبات اقتصادية على السلطة الفلسطينية، بينما 31.1% اعتقدوا عكس ذلك.
وتوقع 57.3% انهيار السلطة الفلسطينية في حال عدم توفير الدعم المالي الكافي لها.
وأيد 80.1% من أفراد العينة إجراء الانتخابات الرئاسية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.8% أيدوا إجراءها في ظل الانقسام.
وأيد 80.4% من أفراد العينة إجراء الانتخابات التشريعية القادمة بعد إنهاء الانقسام، بينما 12.4% أيدوا إجراءها في ظل الانقسام.
89.9% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
80.2% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات التشريعية المقبلة.
وفي حالة إجراء انتخابات تشريعية الآن توقع 44% فوز حركة فتح في هذه الانتخابات، بينما 14.2% توقع فوز حركة حماس.
83% من أفراد العينة أفادوا بأنهم سيشاركون في الانتخابات البلدية والمحلية المقبلة، ومن بين هؤلاء الأشخاص أفاد 30.6% سيعطون أصواتهم لقائمة حركة فتح، و 10.7% أنهم سيعطون أصواتهم لمرشح حركة حماس، بينما 10.3% أفادوا بأنهم سيعطوا أصوتهم لقائمة من العائلة أو الحمولة.
وفضل 31.5% في حال إجراء انتخابات تشريعية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 28.9% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
كما فضل 30% في حال إجراء انتخابات محلية أن تجرى هذه الانتخابات على أساس القوائم، و 33% فضلوا بأن تجرى على أساس الأشخاص.
وأفاد 34.4% من أفراد العينة بأن الظروف السياسية والأمنية والاقتصادية الحالية تدفعهم للرغبة في الهجرة إلى خارج الوطن.
وأفاد 50.1% من أفراد العينة بأنهم خائفون على حياتهم في ظل هذه الظروف.
وأفاد 62.3% من أفراد العينة بأنهم متشائمون من الوضع العام في هذه المرحلة.
كما أفاد 74.1% من أفراد العينة بأنهم لا يشعرون بالأمان على أنفسهم وأسرهم وأملاكهم في ظل الوضع الراهن.

za

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024