في اليوم الـ195 من العدوان: قصف مدفعي مكثف على المناطق الجنوبية لمدينة غزة    انتشال جثامين 11 شهيدا في خان يونس    مجلس الأمن يصوّت غدا على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة    مع دخول العدوان يومه الـ194: شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة    فصائل المنظمة في لبنان: قضية المعتقلين ستبقى حية وعلى سلّم أولويات شعبنا وقيادته    "أونروا": عثرنا في مدارسنا بخان يونس على قنابل لم تنفجر بوزن 450 كيلو غرام    مجلس الأمن يناقش اليوم التحديات التي تواجه "الأونروا"    الاحتلال يهدم منزل أسيرين في بني نعيم شرق الخليل    يوم الأسير الفلسطيني    المجموعة العربية في الأمم المتحدة تدعو جميع أعضاء مجلس الأمن إلى التصويت لصالح طلب دولة فلسطين لعضوية الأمم المتحدة    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 33,797 والإصابات إلى 76,465 منذ بدء العدوان    "فتح" في ذكرى اعتقاله الـ23: محاولات الاحتلال استهداف القائد مروان البرغوثي لن توهن إرادته    استشهاد طفل وإصابة شابين أحدهما بجروح حرجة خلال مواجهات مع الاحتلال في نابلس    إصابات جراء اطلاق الاحتلال النار صوب النازحين عند شارع الرشيد غرب غزة    القائد مروان البرغوثي يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال  

القائد مروان البرغوثي يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال

الآن

تجربة الشباب الفلسطيني نموذج في الاجتماع الإقليمي لدور الثقافة لتعزيز الحوار

 برزت تجربة الشباب الفلسطيني في الاجتماع الإقليمي حول الأدوار الثقافية للشباب لتعزيز الحوار والسلم في العالم العربي، المنعقد حاليا في تونس، حيث نقلت نائب رئيس اللجنة الأولمبية الفلسطينية اعتدال إسماعيل، التجربة الفلسطينية لحوار الشباب بأبعادها الاجتماعية والاقتصادية وعلى صعيد مقاومة الاحتلال.

وقالت إسماعيل أنه رغم التنوع السياسي والأيدولوجي للشباب الفلسطيني، فأن الشباب والمجتمع الفلسطيني موحدون بشكل كبير وأساسي على ضرورة إنهاء، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقل، وتجلى ذلك بشكل واضح في أقرب الأمثلة عند الحرب التدميرية التي شنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث تداعى الشباب وعامة الناس على إنشاء مبادرة 'أغيثوا غزة' وأنخرط فيها المجتمع بأسره, وأعطت ثمار الوحدة التي تجلت لدى شعبنا وقيادتنا.

ونقلت تجربة أخرى للشباب الفلسطيني والمتمثلة بالتعليم الشعبي، بخاصة عندما يعمد الاحتلال إلى إغلاق المدارس والجامعات في وجه الطلبة ومنعهم من التعليم، حيث تصبح البيوت الفلسطينية قاعات للدراسة وتقبل العلم، مشيرة إلى أن نسبة التعلم في فلسطين أعلى نسبة في الدول العربية.

وشددت إسماعيل على ضرورة قيام متضامنين من دول عربية على التواصل مع الفلسطينيين داخل أرضهم، وعدم اعتبار ذلك جزءا من التطبيع لأن العربي يزور الأرض الفلسطينية عبر السلطة الوطنية ولا يحتك مع الاحتلال.

ومن المقرر أن تنتهي أعمال الاجتماع الإقليمي حول الأدوار الثقافية للشباب لتعزيز الحوار والسلم في العالم العربي والتي تلتئم بالتعاون والتنسيق بين المنظمتين العربية والإسلامية للتربية والثقافة والعلوم، واللجنة الوطنية التونسية للثقافة والعلم، يوم غد الخميس بإصدار قرارات وتوصيات هامة لفلسطين.

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024