في اليوم الـ195 من العدوان: قصف مدفعي مكثف على المناطق الجنوبية لمدينة غزة    انتشال جثامين 11 شهيدا في خان يونس    مجلس الأمن يصوّت غدا على عضوية فلسطين في الأمم المتحدة    مع دخول العدوان يومه الـ194: شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة    فصائل المنظمة في لبنان: قضية المعتقلين ستبقى حية وعلى سلّم أولويات شعبنا وقيادته    "أونروا": عثرنا في مدارسنا بخان يونس على قنابل لم تنفجر بوزن 450 كيلو غرام    مجلس الأمن يناقش اليوم التحديات التي تواجه "الأونروا"    الاحتلال يهدم منزل أسيرين في بني نعيم شرق الخليل    يوم الأسير الفلسطيني    المجموعة العربية في الأمم المتحدة تدعو جميع أعضاء مجلس الأمن إلى التصويت لصالح طلب دولة فلسطين لعضوية الأمم المتحدة    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 33,797 والإصابات إلى 76,465 منذ بدء العدوان    "فتح" في ذكرى اعتقاله الـ23: محاولات الاحتلال استهداف القائد مروان البرغوثي لن توهن إرادته    استشهاد طفل وإصابة شابين أحدهما بجروح حرجة خلال مواجهات مع الاحتلال في نابلس    إصابات جراء اطلاق الاحتلال النار صوب النازحين عند شارع الرشيد غرب غزة    القائد مروان البرغوثي يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال  

القائد مروان البرغوثي يدخل عامه الـ23 في سجون الاحتلال

الآن

الأسطل: فلنضع أيدينا بأيدي بعض ولنتمسك بقدسنا ومسجدنا بوجه الطغيان الإسرائيلي الصهيوني

شدد الرئيس العام للمجلس العلمي للدعوة السلفية بفلسطين فضيلة الشيخ ياسين الأسطل، اليوم الخميس، على أن نضع أيدينا في أيدي بعضنا البعض ونوحد صفنا ونتمسك بقدسنا ومسجدنا تحت الكهف الذي يؤوينا أمتنا العربية والإسلامية لمواجه الطغيان والجبروت الإسرائيلي الصهيوني.
 
وقال الشيخ الأسطل في تصريح نشره عبر صفحته على "فيسبوك":"لا يمكن أن تحل الخلافات بين الأمم بالقوة المجردة عن الحق، لأنها حنئذٍ غاية الظلم، وربما قادت القوة الظالمة إلى ما يقلب الأمر على الظالم، فقد قيل على الباغي تدور الدوائر، ولكن مع ثبات أصحاب الحق وتماسكهم مع بعضهم بعضاً، وتمسكهم بحقهم، فلنثبت على حقنا، ولنتمسك بقدسنا ومسجدنا، ولكن تحت الكهف الذي يؤوينا أمتنا العربية والإسلامية وعلى رأسها مصر معدن العروبة والمملكة العربية السعودية أرض الحرمين الشريفين مهوى قلوب المسلمين وأفئدتهم".
 
وأضاف:"لتعود البلاد العربية التي يحاول المحاولون تدميرها سوريا واليمن وليبيا ولكن بالمظلة التي تظلنا وهي منظمة التحرير الفلسطينية، فلنضع أيدينا في أيدي بعضنا بعضاً، ولنصف الصف الواحد في وجه هذا الطغيان والجبروت الإسرائيلي الصهيوني، مستندين بعد الله إلى حقنا الذي لا يمتري فيه أحد والنصر آت بإذن الله مع التقوى، مصداقاً لقوله سبحانه وتعالى:( ولينصرن الله من ينصره إن الله لقوي عزيز)".
 
ولفت الشيخ الأسطل "أن القدس وفلسطين، والعروبة والإسلام، والإنسانية كلها، مفردات وحقائق ترتبط ببعضها بعضاً، فإن تفرقت ضعفت وربما تلاشت حين تشتعل الخصومة بينها في الفكر أو السلوك من داخلها أو من خارجها فلتحذروا أيها العقلاء".

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024