الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة    الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية    234 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى    مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى    برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    قوات الاحتلال تقتحم قرى في محافظة جنين    الخارجية الأميركية: التقارير عن مقابر جماعية في غزة مقلقة    الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع    استشهاد شاب وإصابة آخرين برصاص قوات الاحتلال في أريحا    مسؤول أممي: اكتشاف مقبرة جماعية في قطاع غزة "مثيرة للقلق" وندعو لتحقيق "موثوق"    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان  

ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34,097 منذ بدء العدوان

الآن

رصد التحريض والعنصرية في وسائل الإعلام الإسرائيلية

ترصد وكالة 'وفا' ما تنشره وسائل الإعلام الإسرائيلية من تحريض وعنصرية ضد الفلسطينيين والعرب، وفيما يلي أبرز ما ورد في تقريرها رقم 216، الذي يغطي الفترة من 31-10-2014 حتى 6-11-2014:

 

'حرمان الأسرى من مواطنتهم'

نشر موقع 'إن آر جي' بتاريخ 31-10-2014 مقالة كتبها عميت هليفي قال  فيها: ارجاع المخربين امثال قواسمة وابو عيشة الى الحيز ما بين البحر والاردن -بعد عقاب شديد- هو مثل ارجاع اسد الى روضة اطفال بعد اشهر من الجوع. فهم يخرجون من السجن الاسرائيلي مغروسون بعقيدتهم الدينية والالتزام الشخصي لتنفيذها.

العقاب لم يبعدهم عن الهامش، كونهم لم يكونوا هناك، لانهم في مركز المجتمع. مثلهم كذلك سائق التراكتور محمد جعبيص من جبل المكبر الذي قتل ابراهام والس، رغم أنه يحمل الهوية الزرقاء فهو ليس مواطنا، انه عدو ليس فقط للشعب اليهودي، انما ايضا للمجتمع المدني في اسرائيل. ولذلك يجب الغاء جنسيته هو ورفاقه بشكل فوري، كما يجب طردهم من الاراضي تحت السيطرة الاسرائيلية بعد انتهاء فترة حكمهم.

'يجب اخضاع الارهاب الاسلامي والعربي في جبل الهيكل'

كما نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 2-11-2014 مقالة تحريضية كتبها الناشط اليميني، أرييه الداد، دعا من خلالها السلطات الاسرائيلية إلى فرض السيطرة الاسرائيلية على المسجد الأقصى و'إخضاع الإرهاب العربي والإسلامي'.

وقال: عندما كشف حجم الدمار الذي يقوم به الوقف الإسلامي في جبل الهيكل، طلبت لجنة الرقابة التابعة للدولة من مراقب الدولة البحث وكتابة تقرير، وعندما قدم التقرير، طالب ممثلو الحكومة بجعله سريا لأنه إذا نشر قد يضر بالعلاقات الخارجية للدولة، وسيكشف أسلوب الشرطة التي تجاهلت مثيري الشغب العرب، المحرضين والواعظين. المخرب العربي ضغط على الزناد فقط.

الشرطة تحاول 'احتواء' العنف العربي، سياسة تدل على عدم فهم أساسي من قبل القوات الفاعلة في الصراع اليهودي- العربي، فقط إذا وضحنا لأنفسنا ولكل العالم أن هذا المكان هو الأقدس بالنسبة للشعب اليهودي، وأننا لن نتنازل عنه خوفا من الإرهاب العربي- عندها لدينا فرصة للانتصار، الإرهاب لا يتم احتواؤه، انما تتم مواجهته لإخضاعه، التنازل عن جبل الهيكل هو الدافع الأقوى للإرهاب الإسلامي ضدنا. جبل الهيكل ليس المشكلة، إنه الحل. http://digital-edition.israelhayom.co.il/Olive/ODE/Israel/styles/images/Buttons/MenuButton_mouseover_middle.pnghttp://digital-edition.israelhayom.co.il/Olive/ODE/Israel/styles/images/Buttons/MenuButton_down_middle.png

'أبو مازن قائد سيارة الموت الفلسطينية'

 تحت عنوان 'العملية الإرهابية هي نتيجة تحريض أبو مازن' نشرت صحيفة 'إسرائيل اليوم' بتاريخ 6.11.2014 خبرًا تحريضيًا ضد الرئيس الفلسطيني محمود عباس، وورد في الخبر: 'في المؤسسة السياسية علقوا بحدة على عملية الدهس الإرهابية التي حصلت في القدس وهاجموا رئيس السلطة الفلسطينية أبو مازن. رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو قال 'هناك هجوم ضد القدس وفي الحرب سننتصر، العملية الإرهابية هي نتيجة مباشر لتحريض أبو مازن وشركائه في حماس، جبهة الكراهية هذه تريد دهسنا جميعًا. السلام سيأتي عندما يوقف أبو مازن مناداة اليهود 'الصاعدين لجبل الهيكل' بالنجسين ويوقف احتضان القتلة.

'الثقافة الفلسطينية وحشية'

كما نشر موقع 'كيكار هشبات' بتاريخ 6-11-2014 مقالة عنصرية كتبها يونتان يوسيف وصف من خلالها الثقافة الفلسطينية بـ'الوحشية' ودعا إلى هدم بيوت المقدسيين وبناء بيوت لليهود شرقي القدس، وقال في مقالته: 'عملية الدهس الإرهابية التي حصلت اليوم لم تحصل من فراغ، الإرهابي ولد ضمن مؤسسة تعلم كراهية الدولة والشعب اليهودي وشركائه، في المدارس التي تعلم بها القاتل بتمويل من بلدية القدس ووزارة التعليم، سمع أن اليهود هم أبناء القردة والخنازير ويجب إبادتهم، عندما كبر ذهب إلى المسجد وسمع انه يجب قتل اليهود'. بيئته القريبة والبعيدة محاطة بثقافة وحشية تسمح بقتل الأخت على خلفية شرف العائلة، قتل الأخ الذي يتعاون مع إسرائيل، قتل الشيعي، قتل الأزيدي أو الكردي 'الكافر'، يجب منذ اليوم البدء بحملة هدم لكل البيوت التي بنيت بخلاف القانون، جمع كافة الأسلحة، جبي الضرائب، اعتقال المشتبهين، الأكثر أهمية هو بناء عشرات وحدات سكن لليهود في شرق القدس من حي شمعون هتسديك وحتى كدمات تسيون، من بسغات زئيف وحتى نوف تسيون، كي نثبت للإرهابيين أن هدفهم لن يتحقق أبدًا، وأن القدس ستبقى موحدة للأبد.

'الرئيس الفلسطيني منتج الارهاب'

نشر موقع 'إن آر جي' مقالة كتبها زئيف كام بتاريخ 6-11-2014 طالب من خلالها اليسار الاسرائيلي بالاستفاقة والتعامل مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس على انه منتج الارهاب.

وقال فيها: 'هناك سياسيون لا يوقفهم شيء امام السلام الذي طال انتظاره، حتى وان كان ذلك بطاقة تعزية لعائلة المخرب الذي اطلق النار على يهودا غليك الموقع بخط يد 'شريك' السلام رئيس السلطة الفلسطينية 'ابو مازن' الذي وقع عمليا على تعليمات لتنفيذ العمل التخريبي المقبل، فهو لا يزال الشريك المفضل لدى اعضاء الكنيست اليساريين والوسط السياسي في اسرائيل. قولوا، ماذا يحتاج شخص من اليسار الوسط ليدرك الحقيقة البسيطة بأن الشخص الذي يدعى 'شريكا' هو داعم للارهاب في احس الاحوال ومنتجه بأسوأ الاحوال؟ فكيف لم تملون من ابو مازن بعد؟

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024