الأحمد يهنئ فهد سليمان بانتخابه أميناً عاماً لـ"الجبهة الديمقراطية" ونجاح المؤتمر الثامن    فتوح: قمع الحراك الطلابي في الجامعات الأميركية يكشف زيف وكذب إدارة بايدن    ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 34305 والاصابات إلى 77293 منذ بدء العدوان    الاحتلال يعتقل 15 مواطنا من الضفة    الاحتلال يغلق الحرم الإبراهيمي بحجة الأعياد اليهودية    234 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى    مع دخول العدوان يومه الـ201: الاحتلال يكثف غاراته على قطاع غزة مخلّفا شهداء وجرحى    برنامج الأغذية العالمي: نصف سكان قطاع غزة يعانون من الجوع    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    قوات الاحتلال تقتحم قرى في محافظة جنين    الخارجية الأميركية: التقارير عن مقابر جماعية في غزة مقلقة    الصحة: ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة والضفة إلى34637 منذ السابع من تشرين الأول    في اليوم الـ200 للعدوان: شهداء وجرحى في قصف على مناطق متفرقة من قطاع غزة    المعتقل عزات غوادرة من جنين يدخل عامه الـ22 في سجون الإحتلال    200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع  

200 يوم من العدوان: الاحتلال يستهدف شواطئ غزة وسلسلة غارات شمال القطاع

الآن

حماية المستهلك تدعو لإصدار "الباركود" الفلسطيني دعما للمنتج

دعا رئيس جمعية حماية المستهلك في محافظة رام الله والبيرة صلاح هنية، اليوم الأحد، إلى ضرورة الإسراع في اعتماد "الباركود" الفلسطيني الذي يعتبر هوية المنتج الفلسطيني، ومصدر التعريف عليه في عمليات التصدير والتسويق في السوق الفلسطينية، معربا عن استغرابه لعدم تحقيق هذا الأمر عبر الالتحاق بمنظمة الترقيم الدولية.

وبين هنية، أن اللقاءات والندوات التوعوية في المدارس والجمعيات النسوية والجامعات، لها دور محوري في تميز المنتج الفلسطيني في ضوء غياب "الباركود" الفلسطيني، مشيرا إلى "أن لجان التضامن مع الشعب الفلسطيني في العالم يريدون تميز المنتجات، خصوصا أن بعض منتجات المستوطنات يتم تثبيت اسم الضفة الغربية عليها مما يحدث التضارب".

وقال: "منذ أعوام ونحن نتابع هذا الملف، وإن الأمر مسؤولية مشتركة مع وزارة الاقتصاد الوطني، والاتحاد العام للصناعات الفلسطينية صاحب المصلحة المباشرة، وبقاء هذا الأمر غير منجز سيؤثر سلبيا على المنتجات الفلسطينية، وعلى تنمية الصادرات وعلى توفير حماية حقيقية لمنتجاتنا، ولن تستقيم الأمور في الوقت الذي لا يوجد لفلسطين "باركود" خاص بها يميزها.

وقالت أمين سر الجمعية في محافظة رام الله والبيرة رانية الخيري، إن "الباركود" ليس قضية شكلية، بل يساعد في تبادل وتناقل المعلومات عن المنتج، ويسهل عمليات تخزين ونقل وحصر كميات المنتج في المتاجر، ويسهل متابعة الأبعاد الصحية للمنتجات ومتابعة أي خلل.

وأضافت ان مراجعة معلومات منظمة الترقيم الدولية، توضح أن الموضوع ليس سياسيا، بل مهني بحت، ويحتاج لتعامل مهني، خصوصا أن الاتحاد العام للصناعات الفلسطينية يعتبر جهة مستفيدة بشكل مباشر من إصدار هوية للمنتج تحفظ معلوماته وتحافظ على تسلسل كل العمليات التجارية، والتسويقية والتصدير والنقل.

__

ha

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024