الاحتلال يفرج عن الأسير علي باسم حسين من قلقيلية بعد 22 عاما من الاعتقال    شهداء بينهم أطفال في غارات إسرائيلية على جنوب ووسط وشمال قطاع غزة    قراقع: على العالم وقف المذبحة التي يتعرض لها المعتقلون الفلسطينيون    "فتح": عمال فلسطين يقاومون الاحتلال بيد ويبنون مؤسسات دولتنا المستقلة باليد الأخرى    أبو ردينة: لولا الدعم الأميركي لما تجرأ نتنياهو على مواصلة العدوان وارتكاب مزيد من الإبادة الجماعية    الشرطة الأميركية تفض بالقوة اعتصاما مناهضا للعدوان على غزة بجامعة فرجينيا وتعتقل عددا من المتضامنين    "يوم العمال" العالمي يصادف غد    غزة: 10 آلاف مفقود غير مدرجين في إحصائية الشهداء منذ بدء العدوان    حركتا "فتح" و"حماس" تؤكدان ضرورة الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام    "إنقاذ الطفولة الدولية": خان يونس أصبحت "مدينة أشباح"    شهداء وجرحى في غارات إسرائيلية على غزة والنصيرات ورفح    الرئيس يجتمع مع ولي العهد السعودي    مسؤولون أميركيون: لم نجد تأكيدات موثقة على عدم انتهاك إسرائيل للقانون الدولي في غزة    طلبة الجامعات الأميركية يواصلون مظاهراتهم ضد تواصل العدوان الإسرائيلي على غزة    الشبيبة الفتحاوية تثمن الحراك الطلابي في الجامعات الأميركية وتدعوا لأوسع تحرك في جامعات الوطنڨڨ  

الشبيبة الفتحاوية تثمن الحراك الطلابي في الجامعات الأميركية وتدعوا لأوسع تحرك في جامعات الوطنڨڨ

الآن

صحيفة: البنوك الإسرائيلية تمارس تمييزا ممنهجا ضد فلسطيني الـ48 بشأن القروض الإسكانية

 ذكرت صحيفة "ذا ماركر" الإسرائيلية، أن البنوك الإسرائيلية تتعمد سياسات ممنهجة تقصي فلسطينيي عام 1948 عن قروض الاسكان وتجبي منهم عمولات مرتفعة بحال صادقت على منحهم هذه القروض.

وأوضحت الصحيفة التي تعنى بالشؤون الاقتصادية في تقرير، نشرته اليوم الأربعاء، أنه رغم تشكيل الفلسطينيين نسبة 20% من السكان، إلا أن نسبة القروض الإسكانية الممنوحة لهم لا تتعدى 2%.

وأضافت أن البنوك الإسرائيلية تحد بشكل كبير من الخدمات المصرفية الممنوحة للفلسطينيين في أراضي الـ48، وتجبي منهم عمولات مرتفعة جدا، مقارنة بتلك التي تتم جبايتها من الإسرائيليين.

وعزا التقرير ذلك إلى أسباب سياسية بحتة، وأنه لا يستند إلى الوضع الاقتصادي للمقترضين، إذ حصلت 30%-50% من العائلات اليهودية ذات التدريج الاجتماعي المتدني على قروض إسكان، مقابل 10% فقط من فلسطينيي الـ48 من التدريج ذاته.

وأشار إلى أن هذه السياسية هي التي تدفع الفلسطينيين إلى التوجه للسوق السوداء، لطلب القروض، ما يؤدي الى تفاقم هذه الظاهرة، الأمر الذي يدفع لانتشار العنف داخل أراضي عام 48.

إقرأ أيضاً

الأكثر زيارة

Developed by MONGID | Software House جميع الحقوق محفوظة لـمفوضية العلاقات الوطنية © 2024